سلااااام شباب وصبايا
قام أحد كبار الأثرياء القاطنين في بريطانيا، بشراء ما يعتقد بأنه أغلى منزل في العالم. فقد دفع إمبراطور الفولاذ في المملكة المتحدة لاكشمي ميتال، مبلغ 70 مليون جنيه إسترليني (125 مليون دولار) لمنزل فخم يتكون من 12 غرفة نوم، في منطقة كينغزتون بالاس بغرب لندن. ويعتقد أن تدخل الصفقة كتاب "غينيس" للأرقام القياسية، باعتبارها أغلى صفقة من نوعها تسجل حتى الآن.
وتقدر ثروة ميتال، وهو مالك ثاني أكبر مصنع لإنتاج الفولاذ في العالم، بأكثر من 3.5 مليار إسترليني. وتناقلت مصادر أن ميتال يخطط لنقل عائلته التي تعيش الآن في قصرها "سومر بالاس" المقدر ثمنه بتسعة ملايين إسترليني. وكان الرقم القياسي السابق هو مبلغ 62.7 مليون إسترليني لعقار في هونغ كونغ.
ويعدّ المنزل، الذي ابتاعه إمبراطور الفولاذ، وهو هندي الأصل، أكبر من أي منزل عادي بـ 55 مرة، وله مرآب يتسع لعشرين سيارة، ويقع في "ممر الملياردرية" إلى جانب قصر "كنزينغتون بالاس"، منزل الأميرة الراحلة ديانا وزوجها الأمير تشارلز، كما يقع المنزل إلى جانب قصر سلطان بروناي.
وكان المنزل قد شهد تحسينات مكثفة عام 1990 من قبل مالكه، جامع التحف الثري الإيراني ديفيد خليلي، الذي استورد المرمر لأرضية المنزل وأعمدته من منجم استعمل مرمره لبناء قصر تاج محل في الهند.
وكان خليلي باع المنزل إلى إمبراطور سباقات سيارات "فورمولا واحد" بيرني اكسيليستون بمبلغ 50 مليون إسترليني قبل ثلاث سنوات، لكنه لم يسكنه قط. ويعتقد أن مفاوضات كانت جارية لبيع المنزل إلى الملياردير الروسي المقيم في لندن، ومالك نادي تشيلسي لكرة القدم، رومان ابراموفيتش.
معاكم الصور
قام أحد كبار الأثرياء القاطنين في بريطانيا، بشراء ما يعتقد بأنه أغلى منزل في العالم. فقد دفع إمبراطور الفولاذ في المملكة المتحدة لاكشمي ميتال، مبلغ 70 مليون جنيه إسترليني (125 مليون دولار) لمنزل فخم يتكون من 12 غرفة نوم، في منطقة كينغزتون بالاس بغرب لندن. ويعتقد أن تدخل الصفقة كتاب "غينيس" للأرقام القياسية، باعتبارها أغلى صفقة من نوعها تسجل حتى الآن.
وتقدر ثروة ميتال، وهو مالك ثاني أكبر مصنع لإنتاج الفولاذ في العالم، بأكثر من 3.5 مليار إسترليني. وتناقلت مصادر أن ميتال يخطط لنقل عائلته التي تعيش الآن في قصرها "سومر بالاس" المقدر ثمنه بتسعة ملايين إسترليني. وكان الرقم القياسي السابق هو مبلغ 62.7 مليون إسترليني لعقار في هونغ كونغ.
ويعدّ المنزل، الذي ابتاعه إمبراطور الفولاذ، وهو هندي الأصل، أكبر من أي منزل عادي بـ 55 مرة، وله مرآب يتسع لعشرين سيارة، ويقع في "ممر الملياردرية" إلى جانب قصر "كنزينغتون بالاس"، منزل الأميرة الراحلة ديانا وزوجها الأمير تشارلز، كما يقع المنزل إلى جانب قصر سلطان بروناي.
وكان المنزل قد شهد تحسينات مكثفة عام 1990 من قبل مالكه، جامع التحف الثري الإيراني ديفيد خليلي، الذي استورد المرمر لأرضية المنزل وأعمدته من منجم استعمل مرمره لبناء قصر تاج محل في الهند.
وكان خليلي باع المنزل إلى إمبراطور سباقات سيارات "فورمولا واحد" بيرني اكسيليستون بمبلغ 50 مليون إسترليني قبل ثلاث سنوات، لكنه لم يسكنه قط. ويعتقد أن مفاوضات كانت جارية لبيع المنزل إلى الملياردير الروسي المقيم في لندن، ومالك نادي تشيلسي لكرة القدم، رومان ابراموفيتش.
معاكم الصور
